في إطار مشروع السلامة الرقمية عقدت مؤسسة قضايا المرأة المصرية مائدة حوار حول اشكاليات الابلاغ في قضايا للعنف الرقمي حيث تناقش المائدة :
تاثير الذكاء الاصطناعي علي قضايا العنف الواقع على النساء .
وفي هذا الاطار ذكر رجل القانون معتز ابو زيدا اشكال جديدة للعنف والابتزاز ضد المرأه لم يصبح ك الماضي، موضحا استحداث تقنيات جديدة ومعقده فنيا ادت الي صعوبة اثبات الجريمة علي المتهم مثل القضايا الطبيعيه.
واضاف خلال كلمتة، ان استحداث تشريعات وقوانين الحماية الشخصيه الالكترونيا ليس كافيا لعده اسباب منها ان بعض القطاعات لا تعتد بالادله الالكترونيه ف البحث والتقصي واصدار الاحكام.
و اوضح ان اول جريمة اتجار في البشر سجلت في مصر كانت في عام 2016 بالرغم ان القانون صدر في عام 2010، لذا وجود قانون فقط لا يمكن حل الاشكالية، موضحا انه لا يزال قطاع كبير من الشعب العربي لدية امية رقمية. ولا يستطيع التعامل مع المشاكل الالكترونية.
وقدم نصيحة للفتيات المعرضين لخطر واسرهم قائلا : يجب كسر حاجز الصمت مهما حدث تجنبا لحدوث مشاكل وحوادث اكثرل، فلا يكمن الحل في اعداد مشروع قانون، لكن يجب وضع استراتيجية واطلاق المبادرات والتوعيه للضحايا واسرهم والجهات المعنية . نظرا لاستحداث تلك الانواع من القضايا. والمساعده والدعم للضحايا للحد من تحويلهم الي مجرمين.